“إذا كنا نتنفس اليوم بحرية، فهذا بفضل فكر و فلسفة القائد APO “
المقاتلة في وحدات حماية المرأة لافين بيمان قيمتْ العزلة المشددة على القائد آبو حيث قالت:
إن المرحلة التي نمر بها اليوم تتطلب كفاحًا كبيرًا، يجب أن نعرف ذلك جيدًا، فإذا أُتيحت لنا فرصة الحرية اليوم، ذلك بفضل فكر القائد . Apo منذ بدء المؤامرة على قائدنا وهو يعيش بين الجدران الأربعة بمفرده في جزيرة ايمرالي، فنحن جميعاً نعلم بأن الذي جعل هذا المجتمع يقف على قدميه مرة أخرى بروح المقاومة هو القائد Apo ، كما كان له الدور الأكبر في تعريف المجتمع على حريته، إلا إنهُ الآن يتعرض لعزلة شديدة الوطئة، وهذا يتطلب صراعا قوياً في مواجهة تلك العزلة. إن العدو يعرف جيداً إذا غرس القائد آبو فكرة الحرية هذه في أذهان الشعب، سيكتسب إرادة قوية لا يمكن كسرها، سيخلق قوته الذاتية، و لن يحتاج إلى أية دولة، لقد كثفوا من هجماتهم على القائد وعلى هذا الأساس سعياً منهم للاستحواذ على إرادة القائد وروحه، ولكن من المستحيل أن ينجح العدو في مسعاه.
لقد تم تنفيذ هذا الهجوم تحت مسؤولية دولية، وهذه الدول تحمي مصالحها في المنطقنة وتعمل على هذا الأساس حتى يومنا هذا، وهذا يعني بطبيعة الحال أن هذه الدول لا تقبل بحقوق الشعب، بل و تركتهُ بلا إرادة، وتريد إبقاؤه تحت سلطتها.
حتى في مواجهة هذه الهجمات، فإن قائدنا يخوض نضالاً لا مثيل لهُ حتى يومنا الراهن.
كنتيجة لهذا النضال تحققت الثورة في روجآفا، الشعب كلهُ يتحرك تحت مظلة الأمة الديمقراطية، ليس فقط في روجآفا، بل انتشرت هذه الأيديولوجية في كل مكان، جميع الشعوب في العالم تريد العيش بحرية ينادون بفكر القائد Apo فلنفهم هذا الأمر بشكل صحيح ونرفع من مستوى نضالنا، إذا استطعنا أن نتنفس بحرية اليوم، فذلك بفضل أفكار وأفكار القائد Apo، فقد بنيت هذه الثورة بتضحيات كبيرة جداً، ويجب على الجميع أن يعملوا على هذا الأساس بيد واحدة. كمقاتلات في وحدات حماية المرأة، ونعاهد بأننا سنرفع وتيرة نضالنا بكل عزيمة ومشاركة قوية وسنقف ضد كافة هجمات العدو، ونحقق الحرية بفكر القائد Apo.”
